في النقاش حول إصلاح التعليم، تباينت الآراء بين المتفائلين والمتشائمين. رملة بن زيدان تؤمن بقدرة التعليم على التغيير إذا تم تطويره وتحديثه، معتبرة إياه أداة أساسية لإصلاح الأوضاع. في المقابل، ذكي بوهلال يحذر من الاستسلام لفكرة أن التعليم قد استخدم في الماضي لتكريس الأيديولوجيات، مشدداً على ضرورة عدم اعتبار التعليم مؤسسة فاسدة لا يمكن إصلاحها. رملة بن زيدان ترد عليه بالتركيز على الحلول بدلاً من التشاؤم، مؤكدة أن التعليم يمكن أن يكون قوة إيجابية إذا تم استخدامه بشكل صحيح. فدوى الزناتي تضيف إلى ذلك أهمية إصلاح التعليم من الداخل، داعية إلى الشعور بالمسؤولية والمشاركة الفعالة في تحويل المؤسسات التعليمية إلى حافز للتغيير. لبيد بن زيدان يبرز أهمية وجود سياسات قوية وإصلاحات جذرية لضمان فعالية إصلاح التعليم، مع التأكيد على ضرورة التبسيط والشفافية في جميع مراحل التعليم. هذه الآراء المتنوعة تشير إلى أن إصلاح التعليم ليس مجرد حلم بعيد المنال، بل هو واقع ممكن تحقيقه إذا ما تم اتخاذ الخطوات الصحيحة وتوفير الدعم اللازم.
إقرأ أيضا:اللهجة الحسانية المغربية : زرف- لو تكرمتم عندي سؤال يشغل بالي، فإنا موظفات في دائرة عامة ويطلب منا إنجاز أعمال خاصة للمسؤولين وأبنائ
- ما حكم تحميل ونشر الصور التي يسمح بها الشرع من قوقل أو الفيسبوك حيث تكون عادة دون توقيع المصور أو مص
- أودع رجل عند آخر مالا ليستثمره له، دون أن يقيده بمشروع محدد، والمودَع عنده لا يعمل في الأصل في الاست
- Roberto Rigotto
- سؤالي مرتبط بالسؤال رقم: 2355568، اطلعوا على مقدمته من فضلكم: أنا وفتاة نحب بعضنا ومتفقان على الزواج