في النقاش حول إعادة الكتابة للتاريخ، يطرح داوود بن عمر فكرة أن إعادة الكتابة ليست حلاً، بل مجرد تحايل لتغيير صياغة السيطرة. يرى أن التراث يُستخدم لتعزيز الهيمنة عبر تعريفات محددة منذ فجر التاريخ. رنا بن فضيل تدعم هذه الفكرة، معتبرة أن إعادة الكتابة تهدف إلى تمجيد الذات الجديدة بينما يهمل صوت الضعيف. تسأل عن من سيمنح المنصة للصوت الضعيف، مشيرة إلى ضرورة إيجاد منصات لأنفسنا ورفع أصواتنا دون انتظار إذن من الذات الجديدة. في المقابل، يرى عبد السميع الطرابلسي أن الذات الجديدة ستكون هي أصحاب السلطة، ويحذر من اللجوء إلى الفكاهة لمواجهة الهيمنة. برهان بن محمد يقدم رؤية أخرى، يشير إلى تطورات الثورات الديمقراطية، ويرى أن ثروة الفكر والثقافة يمكن استخدامها لإنشاء منصات مفتوحة للجميع، بدلاً من الاعتماد على الذات الجديدة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اشْتَفْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما معنى الحديث.. قال رسول صلى الله عليه وسلم (من ستر مسلما ستره الله يوم القيامة) صدق رسول الله صلى
- ما حكم شراء وبيع الأسهم على أساس الأخبار سواء كان الخبر متعلقا بتوسعات فى الشركة أو كان الخبر أن هنا
- قام أحد زملائي بإطلاعي على أحد المطربين المعروف عنهم التغنى بكلمات العشق والهوى والظهور فى الكليبات
- أنا تاجر أبيع للزبائن وأستعمل عبوات لها وزن (مثلا20 غراما)، فهل أحسب وزن العبوة من ضمن الوزن؟ أم أضي
- لقد ذكر أحدهم: أنه حينما يأتي ملك الموت ليقبض روح النصراني، يأتي معه المسيح عيسى ابن مريم عليه السلا