يتناول النص مشكلة القارئ الذي اكتشف أن صلاته في فترة طويلة كانت دون طهارة، مُؤكداً أنّ هذه العادة تُعدّ خطيئة تحتاج للتوبة. يسلط الضوء على أهمية التوبة كندم على الخطيئة والإقلاع عنها وعدم رجوع إليها.
يفيد النص بأنّ بعض الفقهاء لا يرون ضرورة قضاء الصلوات التي أُداها دون طهارة، مُشيرًا إلى أنّ الصلاة ذات توقيت محدد، وتكون غير صحيحة عند تفويته لأي سبب. يقدم النص على ذلك عدة نصائح للقارئ، منها التركيز على توبة القلب والقيام بالعبادات الإضافية كزيادة النوافل والدعاء المستمر للتطهير الروحي. يُنصح أيضاً بتشجيع الأفعال الخيرية لإحياء حالة من القداسة الدينية الجديدة، مُختمًا بقوله إنّ القرب من الله سبحانه وتعالى يتم عبر الاستقامة والتقوى.
إقرأ أيضا:آق شمس الدين (أول من وصف الميكروب والسرطان)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قال تعالى: قُل لَّوْ كَانَ فِي الْأَرْضِ مَلَائِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِم
- هل إذا حدثت بما لا أفعل رجاء أن أفعله بكثرة تكلمي فيه أكون من الذين أخبر عنهم جل وعلا أنهم يقولون ما
- هل صحيح أنه عندما تنتهي الصلاة في جماعة ولم أقل أذكار الصلاة وخرجت من مكان الصلاة قبل أن يتحرك الإما
- ما هو الركاز -ما حكمه- ما السبيل الصحيح لاستخراجه؟
- يا أيها الذين ءامنوا عليكم أنفسكم ـ الآية، فالرسول صلى الله عليه وسلم أمر الصحابة بالأمر بالمعروف وا