في النقاش الذي دار حول دور القوى الكبرى في مجلس الأمن الدولي، برزت عدة وجهات نظر حول كيفية إعادة تشكيل المجلس لتحقيق توازن أقرب للنظام العالمي المتغير. يرى العديد من المشاركين، مثل توفيق وبندو، أن الوضع الحالي غير عادل بسبب هيمنة الدول الأعضاء الدائمين وحق الفيتو الذي يسمح لها بتقرير مصائر دول أخرى دون رقابة فعالة. من جهة أخرى، يقترح البعض، مثل هديل وعبد الرحيم، زيادة عدد الأعضاء المحتملين في المجلس لتوفير تمثيل أكثر شمولية للتوزيع الطاقتي والنفوذ العالمي الحديث. بينما يسعى آخرون، مثل حمدان وسلمى، إلى إيجاد حل وسط يقوم بإعادة تنظيم سلطة استخدام حق الفيتو بناءً على قواعد أكثر وضوحاً وإنصافاً. بشكل عام، يدعو الحوار إلى إعادة نظر شاملة وهيكلية لمكانة الدول المؤسسة حالياً ضمن مجلس الأمن، بهدف تحقيق توازن أقرب للنظام العالمي المتغير باستمرار.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُ- قمت بإدانة شخص أعرفه بقيمة كبيرة من المال (من باب تفريج كربة عن مسلم)، وكان الأولى أن نكتب وثيقة تثب
- رجل يصلي بالناس إماما، وتأتيه أحيانا حالة يتوقف عن تكملة الصلاة أثناء الركوع أو السجود، ولا يتحرك، و
- مرفق بسؤالي رقم135903 ما حكم راتب التقاعد الناتج عن العمل في وزارة الثقافة في مجال الأفلام والمسلسلا
- فضيلة الشيخ: رجل قتل طفلا يبلغ من العمر 11 عاماً، وازداد جرماً ونكالاً عندما أتى والد الطفل ليبحث عن
- هل يجوز تعلم اللغة العربية قبل حفظ أي سورة من القرآن، ما عدا الفاتحة؛ عملا بقول عبد الله بن مسعود