في النقاش حول مفاهيم التقدم، برز تياران رئيسيان: الأول يركز على الثورة الشخصية والتحرر من القيود الثقافية، والثاني يدعو إلى ضوابط الدولة لحماية التراث الثقافي. يرى البعض أن التقدم الحقيقي يتطلب من الأفراد التخلي عن هوياتهم الأصلية وثقافاتهم، وهو ما يُعتبر شكلاً من أشكال الاستعمار الداخلي. في المقابل، هناك دعوة لإعادة تصنيف مفهوم التقدم بحيث يؤكد على الأصالة والتنوع والإدماج الحقيقي. تم التأكيد على أهمية احترام التراث الثقافي وتعزيزه باستخدام التكنولوجيا، مع التركيز على ورش العمل المشتركة بين الشباب وكبار السن لنقل القصص والمعرفة القديمة. كما تم التطرق إلى دور السياسات الحكومية في منع التحكم الإعلامي وحماية التراث من الاستغلال الرقمي. اختتم النقاش بالاعتراف بأن النهضة الحقيقية تتطلب جهوداً مجتمعية متكاملة وعزم دولي صادق، مع التأكيد على دور الدولة في توفير البيئة القانونية المضمونة لحماية وتقدير التاريخ والثقافة.
إقرأ أيضا:التنوع البشري واللغوي بمنطقة سوس على مر التاريخ- أنا شاب أبلغ من العمر 20 عاما أصلي بالبيت، وفي بعض الأحيان أصلي بالمساجد والمسجد النبوي الشريف، فهل
- رجل وضع جميع زكاته عند رجل فقير؛ ليأخذ قسمًا من الزكاة لنفسه، ويقسم ما بقي من الزكاة لفقراء آخرين، و
- أخي في الله, كانت لدينا خادمة وهربت بعد 8 شهور وعقدها ينتهي بعد سنتين أي لم تكمل عقدها ووضعت عند أمي
- أنا سيدة أبلغ من العمر أربعين عاماً، وكنت لا أعلم أن أيام الحيض تصام بعد رمضان، وعلمت منذ بضعة أيام،
- أنا من المنصورة، ويمكن أن أدرس في جامعة في كفر الشيخ، أو الوادي الجديد. والدي سيسافر معي، إلى أن يطم