النص يناقش حديثًا يُزعم أنه “لولاك ما خلقت” ويصفه بأنه ضعيف وموضوع أكاذيب. يُشير النص إلى أن هذا الحديث يدعي أن الكون خُلق من أجل محمد، وهو ادعاء يُرفض بشكل قاطع من قبل علماء الدين الحنيف. يُؤكد النص أن الهدف الحقيقي لخلق الكون هو عبادة الله ومعرفته، وليس من أجل أي شخص بعينه. يُشير النص أيضًا إلى أن هذا الادعاء لا يستند إلى أي دليل شرعي، وقد رفضه علماء بارزون مثل شيخ الإسلام بن تيمية وابن باز. لذلك، يُحذر النص من نشر أو قبول هذا القول الفاسد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعاني من سلس الريح، حيث إني كلما بدأت بالوضوء أو الصلاة، أشعر بريح لا إرادية، وأعيد الوضوء والصلاة أ
- 1- في 27 من شهر رمضان الماضي وجبت الزكاة على الأموال التي لدي، ولكن لم أخرجها إلى الآن - فهل علي أي
- أنا طالبٌ في الصف الثالث الثانويّ، ومن صفات أحد زملاء الدراسة أنه لا يحبّ أن يساعد الآخرين إذا علم ش
- أنجرفيلير
- ما هو الأفضل لطالب العلم الشرعي أن يبدأ بحفظ القرآن وفهم معاني كلماته وشرح مبسط لأحكام التجويد حتى ي