في نقاش حول إعادة صياغة وتعزيز الثورة التعليمية، أكدت عبيدة البارودي على ضرورة اعتماد نظام قائم على التعاون والتفاعل بين جميع الأطراف المشاركة في العملية التعليمية – بدءاً من المعلمين وحتى الطلاب. وقد أيده القاضي بن حامد والدكتور بن صالح، مشددين على أهمية أن تكون هذه الاستراتيجيات مجدية وبناءة. أما بالنسبة للجانب الأخلاقي، فقد شدد الكاهن بن زيدان على الحاجة للحفاظ على الشفافية والصراحة خلال المناقشات.
ثم تناول السيد بن شريف فاعلية أي تغييرات محتملة، موضحاً ارتباطها الوثيق بكيفية إدراج جميع اللاعبين الرئيسيين فيها. وسلطت السيدة بن عمار الضوء على سؤال أخلاقي آخر يتعلق بقدرتنا على التعامل الصارم مع المتغيرات المطروحة حالياً. وانضم كمال الدين بوزرارة برؤية مختلفة تؤكد على ضرورة حرمان سلطات اتخاذ القرارات بالمؤسسات التعليمية مما يسميه “الوصاية البيروقراطية”، سعياً نحو تحقيق ابتكار وإبداع تامين لمصلحة المناهج الدراسية.
إقرأ أيضا:بخصوص محاولة البعض أدلجة حملة لا للفرنسة وافتعال صراع وهمي بين العرب والامازيغوفي حين طالبت بعض الأصوات مثل رأي السيدة سعدية السعودي بتوضيح كيفية تجنب الانفلات أثناء منح مسؤوليات ذاتية، فإن الاتفاق العام
- أنا وعائلتي مصدر دخلنا ضعيف جدًّا، ولدينا التزامات كثيرة، وهناك شخص يساعدنا بمصروف شهري، يكفيني أنا
- سيدة آي القرآن: هي آية الكرسي، ورد أنها جمعت أكثر من 17 اسما من أسماء الله الحسنى، وأنا بحاجة إلى شر
- أنا سورية، أعيش في ألمانيا، أفطرت رمضانين في سنتين مضتا؛ بسبب الحمل، ولقد صمت الأيام التي عليّ، وبقي
- صليت في مكة مع جماعة خارج الحرم، ويفصل بيننا وبين الحرم شارع سيارات رئيسي، وأمامنا أناس يصلون جماعات
- من هم تسعة رهط وما أسماؤهم؟