في النص، يُنصح بإكمال صلاة التراويح مع الإمام حتى ينصرف، حتى لو كان المسجد يقيم التراويح بإحدى وعشرين ركعة. يُعتبر هذا الفعل أفضل لأن الزيادة على أحد عشر ركعة جائزة، كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم. الحديث يشير إلى أن من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب الله له قيام ليلة. لذلك، يُفضل أن يوافق المصلي الإمام حتى ينصرف، مع الحرص على مناصحة الإمام بالالتزام بالسنة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما الذي يجب فعله عند ملامسة الماء أو الرذاذ المتطاير من البول والغائط في الحمام الإفرنجي للبدن؟ فقد
- امرأة مضى على طلاقها أكثر من سنة، جاء زوجها إلى والدها وقال: سأنظر في أمر زوجتي عندما أطلق زوجتي الث
- أنا فتاة في الخامسة والعشرين من عمري، وكأي فتاة في هذا السن يتقدم لي شبان للزواج، ولكن ما يؤرقني أني
- يقول عز وجل: (بلى قادرين على أن نسوي بنانه). ما هو الإعجاز العلمي في هذه الآية؟
- أعمل في نوبة ليلية في مأوى للعجزة، وفي يوم من الأيام كنت أعمل مع زميلة لي في نفس القسم، وعندما يعمل