يؤكد النص على أهمية تقديم الأقرأ عالم فقه في إمامة الصلاة، مشدداً على أن من يتقن القراءة والفقه هو الأنسب لهذا الدور. يُشير إلى أن القاعدة الذهبية في هذا السياق هي تقديم الأقرأ عالم فقه، مما يعني أن الإمام يجب أن يكون متقناً للقراءة وفقيهاً في أحكام الصلاة. كما يُشدد النص على ضرورة معرفة متطلبات أداء الصلاة وفقه أحكامها، بالإضافة إلى المهارة في القراءة المناسبة لكل حرف ومخرج. يُحث النص أيضاً على عدم كتمان مواهب الشخص إذا كانت ستفيد المجتمع المسلم، مؤكداً على أهمية الرجوع إلى مراجع معتمدة للحصول على المعلومات الأكثر دقة وتوجيه شرعي في الأمور الدينية.
إقرأ أيضا:الطاجين المغربي، أكلة عربية ضاربة في عمق التاريخمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب نشأت في أسرة محافظة ـ والحمد لله ـ لكن للأسف كان هنالك نوع من الخجل والحياء الزائد عن حده بي
- ما حكم الإستماع إلى الأغاني ؟ و ما الدليل على حرمتها؟ وهل الشخص الذي يصلي ويسمع الأغاني تقبل صلاته م
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : -للميت ورثة من الرجال : (ابن) العدد 3 (زوج) -للميت
- مشاكل الكلب (Dog Trouble)
- صاحب متجر يريد إخراج الزكاة عن ماله التجاري علما بأنه منذ سنوات لم يخرجها فما عليه فعله ؟ وإن كان له