وفقًا للنص المقدم، فإن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي جائز شرعًا بشرط أن يكون الاستخدام مقبولًا دينياً وأخلاقياً. هذا يعني أنه يمكن استخدام هذه الوسائل لنشر المعرفة المفيدة والدفاع عن القضايا العادلة وتقوية الروابط الاجتماعية بطرق إيجابية ومحترمة. ومع ذلك، يجب تجنب نشر المحتوى غير المناسب مثل الفحش والمحرمات الدينية. بالإضافة إلى ذلك، ينصح بالحفاظ على الخصوصية وآداب الحوار والتواصل عبر الإنترنت وفقاً للشريعة الإسلامية لتحقيق النفع والمعروف للمجتمع. هذا يعني أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يكون أداة قيمة لنشر الخير والوعي، طالما يتم ذلك ضمن حدود الشريعة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل ورد أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا لابنته زينب لما ماتت أن يخفف عنها عذاب القبر لأنها كانت لا تس
- لقد دخلت غرفة أحد الأتراك شارب للخمر لا يصلي لا يصوم يدافع عن الدولة العلمانية بدون علمه، فتشت في أغ
- أنا رجل أبلغ من العمر 37 عاما متزوج منذ حوالى7 أعوام من امرأة تكبرني بثلاثة أعوام ولي منها الآن طفلا
- يا شيخنا الفاضل أود أن أعرف حكم تزوير تاريخ ميلاد خطيبتي من أجل الزواج، فأنا أعيش في أروبا وتقدمت لخ
- ما حكم من طعن في عرض الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وسيدنا عمر بن الخطاب،علما بأني الوحيد الذي سمع