النصّ يسلط الضوء على إسهامات العلماء المصريين البارزين في مجالات الكيمياء، مُؤكداً دور مصر التاريخي كمركز للتعلم والإبداع العلمي.
أحمد زويل، عالم مصري أمريكي حائز على جائزة نوبل، اشتهر بتعمقه في مجال الفيزياء والكيمياء الجزيئية، وساهم بشكل كبير في دراسة الديناميكيات الضوئية للجزيئات. من جهته، برز الدكتور سامي شهاب الدين كشخصية رئيسة بتركيزه على تحسين عمليات إنتاج الطاقة وتقليل انبعاثاتها. أسس كذلك مركز البحوث والتطبيقات المتقدمة للمواد النانوية الذي يعتبر مرجعاً لالدراسات في الشرق الأوسط وأفريقيا. أما الدكتورة ماجدة أبو عوف، فهي أول امرأة مصرية تفوز بجائزة الدولة التشجيعية في مجال الرياضيات والعلوم الطبيعية، وتُعرف بتخصصها في الكيمياء النظرية والحسابية واستخدام نماذج الكمبيوتر لتحليل بنية المواد.
إقرأ أيضا:قصيدة شويخ من أرض مكناس تشهد بفصاحة الدارجة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الدين في الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم وإقامته في كل مناسبة، بحيث إذا أرادوا شكر ا
- في العديد من المنتديات العربية لاحظت أن بعضهم يكتب الحكمة التالية من وجد الله فماذا فقد ومن فقد الله
- شخص يسأل فضيلتكم عن مظلمة. أنا شاب تائب، أبلغ من العمر 28 سنة، منَّ الله علي بالهداية قبل خمس سنو
- ما مدى صحة حديث عائشة ـ رضي الله عنها ـ الذي في الدر المنثور: ألقي المقام من السماء؟
- ما حكم التسمي باسم ماريا أو مارية - اسم زوجة الرسول عليه الصلاة والسلام - واسم ريتان أو رتان, واسم ت