في قصيدة “إني تذكرت والذكرى مؤرقة”، يستعرض الشاعر مشاعره العميقة تجاه ذكرياته المؤلمة التي تستثير حزنه وألمه. يعبر عن حالة نفسية معقدة حيث يجد نفسه عالقًا بين الماضي والحاضر، غير قادر على التحرر من ألم الذكرى رغم مرور الوقت. يشير استخدام كلمة “مؤرقة” إلى أن هذه الذكريات ليست مجرد تفاصيل بعيدة بل هي تجارب مؤثرة بشكل مستمر وتسبب له الضيق النفسي المستمر. القصيدة تصور رحلة شاعرية عبر الذاكرة، مليئة بالمشاعر المتناقضة مثل الحنين والألم، مما يدل على مدى تأثير التجارب الشخصية على النفس البشرية وكيف يمكن لها أن تشكل وجهات نظرنا حول الحياة والعلاقات. وبذلك، فإن المضمون الأساسي للقصيدة يكمن في استكشاف الطبيعة المعقدة للعواطف الإنسانية وعمق التأثير الذي قد تحدثه الذكريات المؤلمة.
إقرأ أيضا:مْفَرعَن (تجبر و طغى)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندما أقرأ في الصلاة المنفردة أو صلاة الجماعة خلف الإمام ونمر على آيه مثل «فسبح بحمد ربك » أو «سبح ا
- أنا على علم بالكم الهائل الذي يردكم من طلب لفتوى وخلافه، جزاكم الله كل خير، ولكن أنا شاب ضقت ذرعا من
- هل استخدام التوقيت القمري أدق من الشمسي ولماذا وهل هناك أبحاث علمية؟
- والدتى مسنة ومريضة بأمراض كثيرة وخطيرة مثل القلب والسكر والضغط وتبلغ من العمر 71 سنة وتريد أن تقوم ب
- إخواني في الله أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يفقهكم في الدين وأن يعلمكم التاؤيل وأن ينفع بكم ا