احتفل العالم بعيد الأم باعتباره مناسبة سنوية للاعتراف بدور الأم المتميز في حياة أبنائها. يشير النص إلى أن الاحتفاء بهذه المناسبة يتعدى مجرد تبادل الهدايا؛ فهو دعوة للتفكير مليًا في التأثير العميق للأمهات ومساهمتهن الكبيرة في تكوين شخصياتنا وقيمنا. فالأم تمثل مصدر نور وحب وحنان، وهي الداعم الأساسي الذي يساند أطفالهما أثناء مواجهة الصعوبات. بالإضافة إلى توفير الاحتياجات الأساسية مثل الغذاء والدواء، تلعب الأم دوراً حيوياً في تنمية أخلاق الأجيال الجديدة وتعزيز ثقتهم بأنفسهم. ومع ذلك، غالباً ما يتم التقليل من شأن جهود الأمومة داخل المجتمع، حيث يُنظر إليها كمجرد وظيفة منزلية وليس مساهماً أساسياً في الاقتصاد والبنية الاجتماعية. ولذلك، يدعو النص إلى ضرورة تحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين النساء اقتصادياً واجتماعياً، بما يسمح لهن باتخاذ قرارات مستنيرة بشأن كيفية مشاركة مهاراتهن وقدراتهن دون تأثير خارجي. وفي الوقت نفسه، يجب على الأبناء تقدير جميل أمهاتهم ورعايتها عند تقدم العمر أو تعرضها لمشاكل صحية حرجة. وهذا يتطلب خلق بيئة داعمة اجتماعياً
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : طائر القَوبع- أنا شاب أبلغ من العمر 28 سنة، ملتزم دينيًّا -والحمد لله-، ولم أقم بأي علاقة محرمة منذ أن بلغت -ولله
- عنوان المقال: معركة إفرمور
- أنا فتاة أعانى بعد التزامي دينيا بوسواس شديد جدا منذ سنتين، وهو لا يتركني ثانية واحدة. ما الحل منذ أ
- هل بيت السيدة خديجة الذي هو من لؤلؤ في الجنة خاص بها؟ أم يمكن أن يكون للمؤمنين قصور أيضا من لؤلؤ؟.
- اختليت بفتاة وحدثت مداعبات بيننا في أكثر من جلسة ولم أمارس الزنا معها.... وفي آخر لقاء أخبرتها بأنني