النص يوضح أن اختيار مذهب معين مثل المالكي، الحنفي، الحنبلي، أو الشافعي ليس إلزاميًا لكل مسلم. فالأمر متروك للمتعلمين حسب قدرتهم واستعدادهم للاستنباط من القرآن والسنة. أولئك الذين لديهم القدرة والاستعداد يمكنهم العمل مباشرةً وفق هذه المصادر، بينما أولئك الذين لا يستطيعون ذلك يمكنهم الاعتماد على تقليد عالم موثوق به. هذا الرأي مؤكد من قبل لجنة دائرة الإفتاء السعودية. رغم أن مذهب أبي حنيفة قد يكون الأكثر شيوعًا اليوم، إلا أن هذا لا يعني أنه الأنسب أو الأصح؛ حيث تعتبر الاجتهادات الموجودة ضمن كافة المذاهب قابلة للصواب والخطأ. ما يهم بالتالي هو اتباع الحق بغض النظر عن مصدره.
إقرأ أيضا:بث مباشر: الإلحاد والسياسات اللغوية في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Claude C. Krijgelmans
- أنا شاب من ليبيا كنت أصلي، وأحيانًا أقطع الصلاة، ثم أصلي مرة أخرى، وعقدت قِراني، ولكن لا أعلم إن كنت
- مرحباً في بداية بلوغي لم أكن أهتم بقضاء ما فاتني من أيام رمضان عند قدوم الدورة الشهرية، والآن والحمد
- خطبت فتاة منذ زمن بعيد، ولم يحدث وفاق، وأشعر أنني أسأت معاملتها، وظلمتها كثيرا، فهل يجوز أن أتصدق عن
- هل للمدنية أنواع؟ مع ذكر أنواعها إن وجدت، وإذا لها نوع واحد فقط اذكروه؟ وبحسب ماذا تتفاوت الثقافة من