تعاني الرضع، خاصة خلال الأشهر الأولى من حياتهم، من تحديات صحية مرتبطة بارتفاع درجات حرارة أجسامهم بسبب عدم اكتمال نمو جهاز تنظيم الحرارة لديهم. يتسبب عدة عوامل في هذا الارتفاع، منها التعرق الزائد نتيجة التنفس السريع أو الاستخدام المفرط للبطانيات الثقيلة أثناء الطقس الدافئ. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يكون سبب ارتفاع درجة الحرارة مرض الحمى الناجم عن العدوى الفيروسية أو البكتيرية، وهو ما يستدعي طلب الرعاية الطبية الفورية عند ملاحظة أعراض أخرى مثل الصداع وآلام المعدة والتقيؤ والحركة الزائدة.
كما توجد حالات وراثية نادرة تسمى “الحساسية الحراريّة”، حيث لا يتمكن الطفل من تحمل درجات الحرارة العالية حتى وإن كانت ضمن الحدود الآمنة. علاوة على ذلك، ترتبط بعض مشاكل الصحة القلبية والتنفسية بانخفاض مستويات الأكسجين وتوسعات الشرايين، مما يؤثر بدوره على توازن درجة حرارة الجسم الداخلي. ولذلك، يجب على الأمهات توخي الحذر واتخاذ إجراءات وقائية مثل اختيار ملابس قطنية رقيقة وعدم استخدام بطانيات ثقيلة وضمان بيئة معتدلة في غرفة نوم الطفل. ومن المهم أيضاً مراقبة أي تغيرات مفاجئة في لون وجه الطفل ونوعيته الصوت
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دغيا- يأتيني كثير من الشبهات والأفكار والشكوك في وجود الله، وأحاول بكل قوتي دفعها، وأحيانا يأتيني شك عظيم
- جزاكم الله خيرا على ما تقدمون للإسلام من خير أطمع في سعة صدركم وإليكم قصتي ، خنت صديقة لي مع زوجها و
- السلام عليكم و رحمة الله و بركاتهزوج صديقتي ( الغيورة جداً على الإسلام) وكيل لشركة جولد ستار ( لصاحب
- أنا فتاة ظللت مدة طويلة أصلي وأنا لاصقة يدي بالأرض (الرسغ على الأرض) ولم أكن أعرف أنه مكروه للصلاة..
- لماذا يطلب القاضي أن ترجع المرأة للرجل ماله الذي أمهرها إياه عندما تريد فراقه لسوء عشرته، مع العلم ب