تعاني الرضع، خاصة خلال الأشهر الأولى من حياتهم، من تحديات صحية مرتبطة بارتفاع درجات حرارة أجسامهم بسبب عدم اكتمال نمو جهاز تنظيم الحرارة لديهم. يتسبب عدة عوامل في هذا الارتفاع، منها التعرق الزائد نتيجة التنفس السريع أو الاستخدام المفرط للبطانيات الثقيلة أثناء الطقس الدافئ. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يكون سبب ارتفاع درجة الحرارة مرض الحمى الناجم عن العدوى الفيروسية أو البكتيرية، وهو ما يستدعي طلب الرعاية الطبية الفورية عند ملاحظة أعراض أخرى مثل الصداع وآلام المعدة والتقيؤ والحركة الزائدة.
كما توجد حالات وراثية نادرة تسمى “الحساسية الحراريّة”، حيث لا يتمكن الطفل من تحمل درجات الحرارة العالية حتى وإن كانت ضمن الحدود الآمنة. علاوة على ذلك، ترتبط بعض مشاكل الصحة القلبية والتنفسية بانخفاض مستويات الأكسجين وتوسعات الشرايين، مما يؤثر بدوره على توازن درجة حرارة الجسم الداخلي. ولذلك، يجب على الأمهات توخي الحذر واتخاذ إجراءات وقائية مثل اختيار ملابس قطنية رقيقة وعدم استخدام بطانيات ثقيلة وضمان بيئة معتدلة في غرفة نوم الطفل. ومن المهم أيضاً مراقبة أي تغيرات مفاجئة في لون وجه الطفل ونوعيته الصوت
إقرأ أيضا:بيان دعم مبادرة لا للفرنسة بالمغرب- يا شيخ: شعري خفيف جدا، ويتساقط بكثرة، خصل على طول الشعر. وخطيبي مملك علي، يقول لي ابحثي عن حل، وأنا
- يوجد عندي ألياف في الرحم وهذه الألياف تسبب حدوث دورة ثانية بعد الدورة بأسبوع أو 10 أيام وتبدأ الدورة
- المسألة هي: أني مسؤول عن الحسابات بإحدى الشركات المعروفة بالمغرب، تدر أرباحا جيدة، وقادرة على صرف رو
- هل ولاية المحكوم عليه بالسجن المشدد - في قضية إرهابية - تسقط عن أولاده القصّر، وتكون الولاية بعده لل
- العربي الملائم للمقال: "غرافيتي راش 2: رحلة المغامرة والجاذبية المضادة".