ارتفاع مستويات الكرياتينين بالدم يعد مؤشرًا مهمًا على العديد من الحالات الصحية الخطيرة، حيث يتسبب تراكم النفايات الناتجة عن تكسير العضلات في ارتفاع نسبتها في مجرى الدم. ينتج هذا التراكم عادة بسبب مشكلات صحية مختلفة تؤثر على قدرة الكليتين على تصفية الدم بشكل فعال. رغم عدم ظهور أعراض واضحة لدى الجميع، إلا أن البعض قد يشعرون بأعراض مثل الغثيان والقيء وفقدان الشهية والشعور بالإجهاد والدوار والبراز بلون زهري فاتح. لكن معظم المصابين بهذا الارتفاع لن يعانون من أي عرض واضح.
لتشخيص حالة ارتفاع الكرياتينين بدقة، سيطلب الطبيب إجراء اختبار دم لتحديد المستوى الفعلي له. ثم سيتمكن الطبيب من تحديد السبب الرئيسي لهذه المشكلة استنادًا إلى التاريخ الصحي للمريض ونتائج الاختبارات الأخرى مثل الأشعة فوق الصوتية أو التصوير الطبقي المحوري. يختلف علاج ارتفاع الكرياتينين حسب السبب الأساسي؛ فعند وجود مرض كلوي متقدم، قد يلجأ الطبيب لغسيل الكلى كحل أخير لحماية الوظائف الكلوية المتبقية. أما بالنسبة للأمراض الأساسية الأخرى مثل السكري وأمراض القلب، فتتمثل خطوات العلاج في التحكم فيها وإدار
إقرأ أيضا:كتاب شمس العرب تسطع على الغرب- عندي خادمة منذ سنة، عنيدة وتتلف الكثير من ممتلكات البيت - بقصد أو بدون قصد - ولا تعتذر، بل تعيدها كل
- طلقت وأنا في نفاس وكان زوجي شديد الغضب لدرجة الجنون حتى رفع الكمبيوتر يريد قتل ابنه ونطق الطلاق أكثر
- ما حكم التأمين على السيارة، إذا كنت أعيش في دولة لا تضمن لي حقّي إذا صدمني أحدهم، أو أحدث لي تلفيات؟
- كان عند أمي وأبي بعض الفلوس وبعض الذهب لزواجي، ثم توفي أبي، والفلوس حوالي 20 ألف جنيه، وأمي تأخذ منه
- لها طريقتها