استثمار الأسهم، وفقًا للنص، مسموح به إذا كانت الأسهم لشركات مباحة مثل الشركات الزراعية أو العقارية أو الصناعية. يجب أن تكون هذه الشركات تتعامل بأمور مباحة ولا تشتمل على الربا أو المحرمات. إذا اضطرت الشركة إلى إيداع أموالها في البنوك لحفظها، فيجوز ذلك للضرورة، ولكن يجب التخلص من الربا الذي تدفعه البنوك على الودائع. كما يجب على الشركات أن تمتنع عن تشغيل مصانعها بالقروض الربوية. فيما يتعلق بالأسهم المحرمة، لا يجوز المساهمة في شركات تتعامل بالمحرمات مثل بيع الخمور أو الدخان أو أشرطة الغناء، ولا يجوز التعامل مع شركات تتعامل بالربا علانية. لذا، يمكن للمسلمين الاستثمار في الأسهم بشرط أن تكون الشركة مباحة وتتجنب التعامل بالربا والمحرمات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملايةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بونغي
- قلت لصديقي: «عليّ الطلاق ما أخذت شيئًا»، وأنا أكذب، فاستفتيت دار الإفتاء عندنا في مصر عن هذا اللفظ،
- السلام عليكم السادة الكرام : هناك امرأة أرضعت طفلا بالرضاعة الاصطناعية لأن الطفل رفض أن يأخذ الحليب
- أنا شاب في 15 من عمري, لدي خالة واحدة في العائلة وهي مغتربة مع عائلتها, فأنا أراها في الصيف فقط حيث
- لي صديق يعمل في مجال البترول، ويقوم بشراء البترول بخمسين ريالا، ويقوم ببيعه بــ 150 ريالا، علما بأن