تناولت المناقشة موضوع استثمار الذكريات الشخصية وتجارب الحياة في التعليم الرقمي، مستخدمين تقنيات الذكاء الاصطناعي لتوفير بيئة تعلم أكثر شخصية وفعالية. أبدى معظم المشاركين مثل مروة الزموري وفريدة بن فضيل إعجابًا واضحًا بهذه الطريقة الجديدة، مؤكدين أنها تساهم في تنمية المهارات النقدية والمرونة لدى الطلاب. ومع ذلك، سلطت نوال المراكشي الضوء على الجانب الأخلاقي لهذه العملية، مشيرة إلى أهمية مراعاة السرية وحماية البيانات الشخصية للطلاب أثناء رحلتهم التعلمية الإلكترونية. بالإضافة إلى ذلك، طالبت بضرورة النظر في أنواع التحيز المحتملة الناجمة عن الاعتماد الكبير على روايات ذاتية المصدر. رغم الاختلافات الجزئية، اتفق جميع المتحدثون على الدعم العام لفكرة استخدام التجارب الواقعية ضمن البيئات التعليمية الرقمية، بشرط تطبيق بروتوكولات وأخلاقيات قوية لحفظ حقوق الأفراد وضمان توافق هذه الأنظمة مع القوانين والقيم الإنسانية الأساسية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّوّة- سؤالي: أنا أعلم أن الصفرة والكدرة في غير وقت الحيض لا تعد حيضا مطلقا، وسؤالي عن الصفرة في وقت الحيض.
- ما السبيل إلى تحقيق الإخلاص؟ وهل الطاعات التي يؤديها العبد في مرحلة مجاهدة النفس لكنه لم يصل بعد لدر
- أجد أحيانا في ملابسي مذيا. فهل يمكن أن يخرج بدون شهوة؟ وعلمت أن التطهر منه يكون بغسله. فهل يجوز أن أ
- زوجي يستخدم أسلوب الحلف بالطلاق إن أرادني أن أفعل شيئا لا أريد فعله بإرادتي, إذ حلف بالطلاق ببيع الذ
- هل سبب عدم استحلال مكة المكرمة قديمًا، هو موقعها، وحماية الله تعالى لها؟