يستخدم الطيب صالح في رواية “موسم الهجرة إلى الشمال” مجموعة متنوعة من الأدوات الفنية لخلق تجربة قرائية غامرة. يوظّف لغة سلسة مع لمسات شعرية لوصف حال الشخصية وتجربتها، كما ينسج حكايات قصيرة داخل النص الرئيسي لإثراء الصورة العامة للأحداث. البناء الزمني غير الخطي، الذي يتابع نموذجاً زمنياً متشابكاً بين الماضي والحاضر والمستقبل، يوفر نظرة ثاقبة على تطور شخصية مصطفى سعيد وتجاربه. أما الأسلوب السردي الموضوعي، فهو يترك المجال مفتوحاً للقارئ للتفسير والتفاعل، ودفعهم لاستخلاص دلالات كامنة خلف المشاهد والرموز في الرواية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الأخذ بنفس الرخصة من أقوال العلماء في نفس المسألة أكثر من مرة؟ وهل ذلك مذموم، كتتبع الرخص في
- مشكلتي تتلخص في أن زوجي له أخ يصغره، زوجته أشعر دائما منها ناحيتي بالغيرة، وأحيانا بالحقد وتعمد الإه
- طلقت زوجتي عدة مرات على النحو التالي:1- أربع طلقات في وقت واحد وكانت حائضا ولم أكن أعلم أنها حائض.2-
- توجد غرفة فيها آية قرآنية داخل زجاج، ووضع أشياء أمام هذا الزجاج الذي داخله آية قرآنية. فهل هذا امتها
- فضيلة الشيخ: لي جد من أبي له ثلاثة أولاد . ذكران وأنثى. وكان له دكان متواضع ذو رأس مال بسيط جدا. وعن