النص يناقش استخدام التعليم كمصدر لتشكيل الهوية القيمية للأجيال الشابة، مبرزاً المخاطر التي قد يمثلها التوظيف السياسي للتعليم. يؤكد شعيب المهنا أن تصميم مناهج تعليمية وفق أفكار معينة يمكن أن يؤدي إلى تكوين طبقات اجتماعية مقيدة بالمعايير السياسية، داعياً إلى تضمين حقائق تاريخية وثقافية واسعة ولا منحازة.
يلتقي وائل الودغيري برأي المهنا حول التحكم السياسي في المناهج التعليمية، إلا أنه يشدد على دور المتعلم والعائلة في “تحوير المضامين المعلن عنها” وإيجاد بيئة تعليمية أكثر شمولاً. يتفق الفريقان على ضرورة إعادة نظر مستقلة لمحتويات الدروس بغض النظر عن التدابير اللاحقة، لخلق صورة أكثر دقة إيجابية للوطن والمجموعات الثقافية المختلفة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العود الصنابيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بعض الناس يضعون أناشيد للمنشدين على يوتيوب مجانا وبدون إذن من المنشد، ولا يقصدون من ورائها ربحا مادي
- إذا غسل أحد أهلي ملابسه، واللباس قد لا تكون زالت منه النجاسة؛ لأنه وضع في المجفف، فبعد انتهائه هل يج
- رجل متزوج من امرأتين وحلف على إحداهن بالطلاق فى حالة خرجها من المنزل ـ وكانت الزوجتان منقبتان ـ وعند
- بعت أنبوب نحاس نوع 22 استعمل المشتري منه 3 أمتار ورد لي مترين 2م، واستبدلهما بمترين آخرين من أنبوب ن
- سمعت أن إمام مسجدنا عندما نصحه أحد بأن لا يطرد الأطفال من المسجد، قال الإمام -وكأنه يستخف بعذاب جهنم