بالطبع، بناءً على النص المقدم، يمكن القول إن استخدام الكحل ليس خرافة، بل هو ممارسة صحية مستمدة من السنة النبوية. النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يستخدم الكحل، خاصة نوع يُسمى بالإثمد، والذي أثبتت الأحاديث النبوية فوائده العديدة للعين. هذه الفوائد تشمل نظافة العين، ونبات شعرها، والحفاظ على صحتها.
الإثمد، كنوع أصلي من الكحل، يعتبر آمنًا ونافِعًا تمامًا، وفقًا للنص. ومع ذلك، قد تتسبب بعض الأنواع الحديثة والمصنّعة حديثاً من الكحل في الضرر بسبب المواد الكيماوية التي تدخل فيها. لذلك، من المهم التأكد من أن الكحل المستخدم هو النوع الأصلي والطبيعي مثل الإثمد.
في الختام، استخدام الكحل، خاصة الإثمد، ليس خرافة، بل هو ممارسة صحية مستمدة من السنة النبوية، والتي تدعمها أيضًا الفوائد الطبية المعروفة لهذا النوع من الكحل.
إقرأ أيضا:كتاب التصحر في الوطن العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي عن كيفية التعامل الصحيح مع أمي، وكيف أبر بها؟ حيث إنها صعبت عليَّ هذا الموضوع، وحيَّرتني: فإنه
- كنت أمارس العادة السرية، والآن تبت، وكان يخرج مني مني ومذي ولا أغتسل، فكم صلاة أقضي، فهي بالسنين تقر
- امرأة تزوجت زواجًا غير متكافئ، هي طبيبة، والزوج عامل بناء، يشاهد أفلام الزنا على مسمع ومرأى من أولاد
- هل توجد كلمة الموت في القرآن، هل يمكن أن أقرأ سورة الدخان من كل يوم خميس بعد أذان المغرب حتى الساعة
- متزوج منذ7 سنوات ولدي ثلاثة أولاد والحالة المادية تعيسة كلها ديون حتى زواجي استدنت فيه لأستطيع الزوا