يُقدّم النص تحليلاً للألفاظ، بِأخذ “صنع يومي” مثالاً، فبينما يشير المصطلح إلى الشعور بالفرح والسرور جراء حدث معين، فيحتاج توضيح من منظور إسلامي. لأن الفعّال لا يُنسب للخالق، بل للإنسان الذي يستجلب مشاعر الإيجابية. يؤكد النص على ضرورة الانتباه إلى استخدام هذه الألفاظ عند الحديث عن الأمور المحرّمة دينياً، لتجنب الخلط بين الفهم اللغوي والمفهوم الديني. ويسليط الضوء على أهمية التوجّه بكلامنا بما يحقق رضا الله ويراعي حدود الشرع، مع التركيز على النية والأخلاق الإسلامية في كل عمل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مستشفى الأطفال
- أجر شخص محلاً تجارياً مدة عام غير مزود بالكهرباء والمستأجر يعلم ذلك وقال: أنا أجلب الكهرباء بنفسي, و
- ابن عمى يرسل لي فلوسا لأشتري له ملابس كى يبيعها وقال خذي لك ربحا وعرفينى كم ستأخذين فقلت له لن أخبرك
- ما معنى قول الله تعالى في الآية رقم 26 من سورة النور:الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِ
- شيخنا الكريم سؤالي لكم هو: ما هو ضابط الحركة التي لا تبطل بها الصلاة؟ فإننا نرى خصوصا في صلاة التراو