تناولت جلسة نقاش موسعة موضوع استدامة المستقبل وتأثير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي على العدالة الاجتماعية. سلطت تسنيم المراكشي الضوء على ضرورة اعتماد نهج مبتكر لمواجهة تحديات المستقبل الغامضة، بدلاً من الركون إلى الوضع الراهن وسط تغييرات سريعة وعميقة. وشددت على أهمية استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي لتحقيق فوائد صحية وعلمية ومعرفية للإنسان والمجتمع.
كما ناقشت الجلسة توزيع ثمار التقدم العالمي، حيث أكد العديد من المشاركين مثل إباء المدغري وإيمان السوسي ورُمَيْحَا بن يَعِيش على حاجة الاستراتيجيين إلى الاستفادة من إمكانات التحول والتغيير لصالح الإنسانية والذكاء الاصطناعي المشترك عبر القطاعات الخدمية الرئيسية. وقد أبرزوا أيضاً أهمية مراعاة حقوق الأقليات عند تنفيذ سياسات عالمية عادلة وإنصافية.
إقرأ أيضا:القبائل العربية في المغربوفي حين رحبت بعض الأصوات بفوائد الذكاء الاصطناعي، حذر آخرون مثل ريمياء تاوزي من مخاطر عدم المساواة الاقتصادية المحتملة إذا لم يتم تنظيم هذه التقنيات بشكل صحيح. ودعت جميع الأطراف إلى العمل مع الحكومات والجهات الرسمية لوضع حدود قانون
- معلوم أن الله خيرنا بين طريقين: إما طريق النار، فلا يرتضيه عاقل. وإما طريق الجنة؛ فقد حفت بالمكاره،
- أنا شاب مقيم في المملكة العربية السعودية، وكنت موظفا في شركة، وخلال عملي معهم وجدت عملا أفضل في شركة
- أنا أخصائي علم أجنة ولست طبيبا، أعمل ضمن مجموعة من الأخصائيين الذكور والإناث في مختبر لأطفال الأنابي
- أغنية "لا تزال" لميسي غراي
- كونجر، مينيسوتا