تناول نقاش صاحب المنشور موضوع استراتيجيات تنمية التفكير الإبداعي ومهارات حل المشكلات داخل سياق التعليم والثقافة الواسع. وقد سلط الضوء على مجموعة من المواضيع مثل استراتيجيات العصف الذهني، جامعة الدول العربية المفتوحة، التاريخ النمساوي، الدراسة في الفلبين، بالإضافة إلى أهمية “قوة العادات”. أكدت إبتهال الحدادي على فاعلية استراتيجية “قوة العادات” في تعزيز التفكير الإبداعي، موضحة كيف يمكن لإعادة هيكلة الأنماط اليومية بطريقة تدريجية أن تخلق مساحة مستمرة للابتكار الطبيعي والمستدام لحل المشاكل.
من جانب آخر، ذكرت رغدة الشهابي بأن تغيير الروتين اليومي يساهم في تفادي الملل ويفتح آفاقاً جديدة للاستكشاف والإبداع. بينما شددت رضوى الشاوي على ضرورة التفاعل الثقافي والتجارب المتنوعة كعنصر أساسي للإبداع، مؤكدة أنهما يعرضان الأفراد لأفكار جديدة ويعززان القدرة على التفكير خارج الصندوق التقليدي. وبالتالي فإن الجمع بين كل هذه الاستراتيجيات – بما فيها العصف الذهني والعادات الجديدة والتجارب الدولية – يؤدي إلى بيئة مثالية لتنمية المهارات الإبداعية وحلول مبت
إقرأ أيضا:معركة بلاط الشهداء..حين وقف الغافقي على عتبات باريس- زوجتي تغيرت منذ فترة وتطلب السفر بحجة أنها تريد تغيير جو، والمرة الثانية بحجة دراسة بمعهد (وهي تعلم
- جزاكم الله خير الجزاء على عملكم. أحببت أن أسألكم عن حكم فعل البدعة هربا من الفتنة، حيث يوجد في بلدنا
- ما الحكم إذا تخانقت أخت مع أختها الكبيرة؟ فهل تذهب أختها الكبيرة لزيارتها أم الأخت الصغيرة هي التي ت
- أجبتم جزاكم الله خيرا عن مواضيع الضرائب والجمارك التي تفرضها بعض الحكومات وقيدتم عدم التهرب من دفعها
- بارك الله فيكم. أسأل عن زميلي بالعمل، حيث إنه بدأ يسخر من الزواج، وذكر نكتة عن شخص تزوج، وقال: لا عق