تقدم المدرسة الكلاسيكية في إدارة الموارد البشرية نظرة ثاقبة حول الاستراتيجيات الأساسية التي شكلت أساس الكثير من أنظمة الإدارة المعاصرة. تتمحور هذه النظرية حول ثلاثة مفاهيم رئيسية: الأول هو التأكيد القوي على هيكل الشركة الرسمي، حيث يتم تعريف الأدوار والمسؤوليات بوضوح لكل موظف. وهذا يضمن نظامًا ثابتًا ومتوقعًا عبر جميع مستويات المؤسسة.
ثانيًا، تشدد المدرسة الكلاسيكية على أهمية “الإدارة العلمية”، وهي نهج يقوم على استخدام أساليب علمية لدراسة أفضل طريقة لإنجاز الأعمال. قام علماء بارزون مثل فريدريك تايلور بتطوير طرق دقيقة لتحديد أقصى إنتاجية ممكنة عن طريق التحليل الدقيق للحركات الفردية، وتحسين المعدلات الأمثل للعمالة، وصناعة أدوات عمل مصممة خصيصًا لتحقيق الأداء الأعلى.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الثالث)على الرغم من بعض الانتقادات بشأن تجاهلها للأبعاد الإنسانية والعاطفية للعلاقات بين الموظفين والإدارة، إلا أن المدرسة الكلاسيكية لا تزال ذات صلة كبيرة بسبب تركيزها على زيادة الكفاءة وخلق بيئة تنظيمية مستقرة وواضحة. بالتالي، يمكن اعتبارها حجر الزاوية الذي بنيت عليه العديد من ممارسات إدارة الموارد البشرية الحديثة.
- كنت في فندق، وطلبت سجادة، فأتى الموظف بواحدة، ثم أخبرني أنها لأحد الذين سكنوا في الفندق، ثم تركها (أ
- تزوجت منذ 3 أعوام، وقد خلعت زوجي. وكان الاتفاق بين والدي ووالده أن يتم الخلع من دون شيء، وكان هناك س
- هل صحيح أن أمة محمد صلى الله عليه وسلم جميعها سيشفع لها النبي في النهاية حتى لو كان العبد تاركا للصل
- جزاكم الله خير الجزاء. أنا شاب على علاقة محرمة مع بنت، والعلاقة هاتفية، وبعض الأحيان مقابلة، ووعدتها
- هل يجوز التعامل مع شركة شيبسي بالدعاية والإعلان والطباعة لها؟