وفقًا للنص المقدم، فإن حكم قضاء صلاة الجمعة إذا فاتها المسلم بسبب عذر مشروع مثل المرض الشديد أو الحاجة الملحة هو أن يصليها ظهراً ركعتين بعد انتهاء الوقت الأصلي لصلاة الجمعة. هذا الاتفاق بين العلماء مستند إلى أحاديث صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قال من أفطر يومًا من رمضان مُتعمداً فلا قضاء له. لذلك، يجب على المسلم الحرص على المحافظة على الصلوات الخمس في مواقيتها لتجنب تفويت الفوائت. هذا الحكم مستمد من مبدأ أن صلاة الجمعة لا يمكن قضاؤها، وبالتالي، يجب على من فاتته أن يصلي الظهر بدلاً عنها. هذا الحكم يهدف إلى الحفاظ على أداء الصلوات في وقتها، وهو أمر مهم في الإسلام، حيث أن الصلاة هي عماد الدين.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة 3 : خطأ قاتلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال الأول: أقول التسبيح في الركعة، أو السجدة الواحدة 5 مرات، أو أكثر، فهل يجب علي في كل ركعة،
- لو أن مسلماً يعالج من بعض الأمراض، وأخبره الطبيب الثقة(غير مسلم لأنه في بلد غير مسلم) أنه لا بد له م
- أنا من مصر مقيم في محافظه الدقهليه أريد أن اسأل، هل عندما أسافر لمدينة كالغردقة مثلا وأقيم فيها لمدة
- حصلت منذ سنة على قرض من بنك ربوي بفائدة عالية (اقتطاع 45 % من الراتب)، وندمت، وعاهدت الله أن لا أعود
- أحيانا وأنا أصلي الصلاة الجهرية لا أحب أن تسمع زوجتي قراءتي للقرآن الكريم، ربما لأن صوتي ليس حسنا، ف