في النص، يتم تناول موضوع الخطيئة وكيفية التخلص من الشهوات المحرمة من منظور شرعي. يُشير النص إلى أن أي عمل جنسي دون إيلاج، وإن لم يكن زنا، إلا أنه يعتبر ظلماً للنفس وللآخرين. يُؤكد النص على ضرورة التوبة الصادقة والإقلاع عن هذه الأعمال، مع الشعور بالحزن والتأسف لما حدث. يُنصح بتجنب الأماكن والمجالس التي قد تؤدي إلى السوء، والحفاظ على غض البصر بعيداً عن النساء الأجانب. كما يُشدد على أهمية الإكثار من الطاعات والصدقات لإزالة آثار الذنب، والاحتفاظ بالنفس حتى الزواج الشرعي. يُذكر النص بقصة رجل جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يشعر بخطيئته الكبيرة، مما يدل على أن التوبة مفتوحة لكل من يرتكب الذنب. يُختتم النص بالدعوة إلى اتباع طريق الاستقامة، وكثف الدعاء والاستغفار، مؤكداً أن باب الرحمة مفتوح دائماً أمام التائب.
إقرأ أيضا:يتخرّق (يكذب ويخادع)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود أن أطرح سؤالي: بات همي في الحياة أنني إنسانة تعيسة والشقاء كان رفيقي طوال حياتي ودائماً ألجأ إلى
- قال تعالى: (ولكن لا تواعدهن سرًا إلا أن تقولوا قولاً معروفًا). ما معنى هذه الآية؟ وهل يجوز أن يتقابل
- أرجو الرد والإفادة لبعد أقرب مركز للإفتاء عنى، حيث إنني أقيم بدولة عربية بمدينة تبعد عن العاصمة التي
- زوجي لديه رغبة في الزواج، وكان يتواصل عن طريق مواقع الزواج، ويتحاور مع عدة نساء. لما اكتشفت الموضوع؛
- أنا امرأة متزوجة وسوف أسافر أنا وزوجي وبعض أبنائي وأترك شابين عمرهما 19 و22 عاما وسوف أترك معهما أخت