يعرض النص توجيهات شرعية واضحة بشأن التعامل مع الأرباح التي اكتسبت بطرق غير مشروعة، خاصة تلك المتعلقة بالخداع والاحتيال. يشدد العلماء المسلمين على أن مثل هذه الأساليب محرمة تمامًا، استنادًا إلى حديث نبوي شريف يدين “المكر” و”الخديعة”. وبالتالي، فإن أي مكاسب تنجم عنها تعتبر فوراً غير قانونية وغير أخلاقية.
لتطهير الذات والممتلكات، يُنصح بإعادة الأموال المكتسبة بشكل غير مشروع إلى أصحابها الأصليين قدر الإمكان. وفي حال عدم معرفتهم، يمكن للمسلم التصرف بهذه الأموال نيابة عنهم كتبرعات خيرية. يشرح ابن القيم أنه إذا حصل شخص ما على شيء دون إذن مالكه الحقيقي ودون مقابله بعوض مناسب، فهو ملزم بردّه لصاحبه الشرعي. أما إذا كان ذلك مستحيلاً، فتقديم الصدقات عنه يعد خياراً مقبولاً.
إقرأ أيضا:الأصل العربي لحرف التيفيناغ او التيفيناقبالإضافة إلى ذلك، يتناول النص سيناريو استخدام الأموال المحظورة في التجارة والاستثمار. هنا، يقترح الشيخ ابن تيمية طريقة لحساب حصة صاحب الأصل الأصلي من الربح النهائي. ويقترح تطبيق نفس النسبة المستخدمة في عقود المضاربة التقليدية – وهي اتفاق بين طرفين لاستخدام رأس
- الرجاء من حضرتكم التكرم بتوضيح ماذا يجب على من يقوم بإخراج زكاة ماله لمدة خمس سنوات تقريبا. وهل يجوز
- الوالدة كبيرة في السن، ومريضة بمجموعة من الأمراض المزمنة، كما أنها تعاني من صعوبة كبيرة بالحركة؛ ولذ
- بسم الله الرحمن الرحيم السؤال هو: كيف يمكن للمسلم إذا وقعت عليه مصيبة أو فاجعة أن يميز أو يعرف ما إذ
- حكم قراءة كتاب الوصايا لابن عربي ؟
- أنا فتاة أحب أولاد الأنمي ولا أهتم بالأولاد الحقيقيين، ولا أعرف لماذا، هل في ذلك حرج؟ ولدي أسباب للب