بعد التعافي من عدوى كوفيد، قد يواجه الأفراد تحديات نفسية مختلفة تشكل جزءًا من “الفيروس الطويل” أو متلازمة ما بعد كوفيد. هذه الحالة المعقدة تنجم عن تأثيرات الفيروس الواسعة التي تمتد لتشمل الأنظمة المختلفة للجسم بما فيها الجهاز العصبي المركزي. الأعراض الجسدية مثل التعب الشديد وصعوبة التركيز وفقدان الشهية قد تكون مستمرة لأشهر بعد زوال العدوى، مما يؤدي إلى ضغط نفسي كبير.
من بين الآثار النفسية الأكثر شيوعًا للاكتئاب واضطراب الرهاب الاجتماعي وحتى اضطراب الصدمة المرتبط بالنكبة. الاكتئاب يمكن أن يجلب شعورا بفقدان الفرح والإقبال على الحياة اليومية، بينما يدفع الرهاب الاجتماعي المصابين بتجنب التجمعات الاجتماعية خشية إعادة الإصابة. أما اضطراب الصدمة فهو ينتج عنه مشاعر حزن وخوف عميقة.
إقرأ أيضا:كتاب فسيولوجيا الإنسانلتجاوز هذه العقبات، يجب اتباع عدة خطوات أساسية. الأولى تتمثل في الاعتراف بأن الشعور بالضعف والاستنزاف أمر طبيعي أثناء عملية التعافي. يلي ذلك الحصول على الدعم الطبي والمجتمعي، وهو أمر حيوي بشكل خاص إذا كانت أعراض الكآبة قائمة بالفعل قبل الإصابة بالمرض. تلعب استشارة المحترفين
- كنت أقيم أنا وإخوتي الذكور والإناث في منزل ملك لأبي، وأعمامي، وقمت بتجميع مبلغ مالي مني، ومن إخوتي،
- جورج مونسي
- هل توجد طوائف غير المذاهب الأربعة تعتبر ضمن أهل السنة والجماعة، وهل كتاب فتح الباري بشرح صحيح البخار
- والدي يقول لا إله إلا الله فقط، ولا يؤمن بالرسل، ولا بالتكاليف مثل الصلاة، والصوم، وقد تركهما منذ أم
- صيف قاسٍ