في النص المقدم، يقدم الكاتب نصائح قيمة لمن يشعر بالاستعداد الداخلي للإسلام. يؤكد على سهولة الدخول في الإسلام، حيث لا يتطلب موافقة بشرية، بل يكفي نطق الشهادتين: “أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله”. يشجع الكاتب على عدم التأجيل، مستشهدًا بأن الموت قد يأتي في أي وقت، وبالتالي فإن الخيار الأفضل هو أن يلقى المرء الله وأنه على دينه.
كما ينصح الكاتب بعدم الالتفات إلى نصائح البعض بالتريّث، لأن الإسلام لا يقبل التأجيل. ويذكر أن القارئ قد أمضى وقتًا في الدراسة والبحث، مما يجعل الاستعداد للإسلام حقيقيًا. لذلك، يدعو الكاتب إلى استغلال هذا الاستعداد والإعلان عن الإسلام فوراً. ويختم النص بتأكيد أهمية سرعة الإعلان عن الإسلام، حيث أن خير البر عاجله، مما يعني أن الأجر الذي سيجنيه المرء سيكون أكبر كلما بكّرت بالإسلام.
إقرأ أيضا:لايوجد عرق بربري في شمال افريقيا بل هي مخلفات تجمعات لغوية ليست عرقيةبناءً على هذا النص، يمكن القول إن استعداد المرء للإسلام يجب أن يكون فرصة للاستفادة من سهولة الدخول في الإسلام، دون تأجيل أو انتظار موافقة بشرية. بدلاً من ذلك، ينبغي على المرء أن يستغل استعداده الداخلي ويعلن إسلامه فوراً، مستفيدًا من الأجر العظيم الذي سيجنيه.
- أنا أجمع دائما صلواتي وأطلب من سيادتكم حلا لهذه المشكلة؟
- الوالدة تسأل: أنها كانت تهتم بوالدها أثناء مرضه وكانت تقوم على نظافته لأنه لا يستطيع ذلك وفي بعض الأ
- متزوج ـ محصن ـ يزني في نهار رمضان برضى الطرفين ليومين متتاليين؟فما كفارته؟.
- متى يحق لمن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر أن يشهر بصاحب المنكر عند الخلائق ؟
- عندي مشكلة، وأرجو أن تساعدوني. جزاكم الله خيرا. كنت قد اشتريت أسهما في شركة أجنبية بقدر من المال بال