يجيز النص استعمال اللولب لمنع الحمل بشرطين أساسيين: عدم إلحاق الضرر بالمرأة، والحصول على إذن الزوج. ومع ذلك، يُفضل أن تبقى المرأة على طبيعتها في كثرة النسل، حيث يُعتبر ذلك مفيدًا من عدة جوانب، ولا يُعتقد أن الحمل المتكرر يؤثر سلبًا على الرزق أو التربية أو الصحة. في حال كانت المرأة ضعيفة الجسم وكثيرة الأمراض، بحيث يضرها الحمل السنوي، فإنها معذورة في استخدام وسائل منع الحمل بشرط الحصول على إذن الزوج وعدم وجود ضرر من استخدامها. يُشدد النص أيضًا على أهمية اختيار الزوجة الودود الولود لتحقيق مضاهاة النبي صلى الله عليه وسلم بأمته وكثرة المسلمين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد قرأت إجابة الفتوى رقم 20407 بخصوص الفتاة المنتحرة وإنني يوميا أقرأ المصحف حتى أكملته مرة وفي طري
- ما حكم سب زوجة لوط -عليه السلام- وكرهها بسبب خيانتها لزوجها؟ جزاكم الله خيرًا.
- السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته الذي لم يفِ بالنذر فما عقابه؟
- هل من دخل الجنة سيتغير شكل وجهه وهل الكل يصبح متشابها أم يبقون على صورهم إلا أنهم كلهم يصبحون وسماء؟
- تكلمت مع فتاة على النت وأرسلت لي صورا لجسدها وهي عارية، وأرسلت لي فيديوهات وهي عارية، مع العلم أنها