في النقاش الذي دار حول استغلال حقوق الإنسان كذريعة للتدخل العسكري، يبرز رأيان متقاربان لكنهما متمايزان. رنين بن بركة يركز على أن شعار حقوق الإنسان غالباً ما يُستخدم كغطاء لإخفاء المصالح السياسية والاقتصادية للبلدان الراعية للتدخلات العسكرية، مما يستدعي التدقيق المستمر في نيّات هذه البلدان. من جانبه، يتفق جلول بن عزوز مع رنين، لكنه يضيف بُعداً تاريخياً، مشيراً إلى أن مصطلح حقوق الإنسان قد استُخدم في كثير من الحالات كغطاء لأهداف أكثر تعقيدًا تتعلق بتوسيع النفوذ واكتساب الموارد الطبيعية. يحث جلول الجماهير على اليقظة بشأن الدوافع الحقيقية خلف هذه العمليات. وبالتالي، يشكل هذان الرأيان أساساً نقاشياً يدعو إلى التأمل والتفحص المتواصل لنوايا القوى العالمية أثناء تطبيق سياساتها عبر العالم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة والبزيممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قال شيخ الإسلام -رحمه الله-: والصواب أنه ينزل، ولا يخلو منه العرش"، فإن قلنا قول السلف: نزولًا حقيقي
- أحب أن أعرف معاني هذا الدعاء: واكفه بركنك الذي لا يرام. ماذا يقصد بالركن؟ وما معنى يرام ؟
- أنا أعمل مدير تسويق، ومعروض عليَّ شغل عميل يقوم ببيع سائل الشيشة الإلكترونية (vape liquid)، وأنا شكك
- Fred Baugh
- إذا احتار المسلم في أمر أيقدم عليه أم يحجم، فهل إذا قال مع نفسه أنوي في نفسي أن أفعل الأرضى لله والأ