يتناول المقال ضرورة تحويل وسائل التواصل الاجتماعي من مجرد منصات مشاركة إلى أدوات تعزز صحة النفس والرضا الذاتي.
يُبرز المشاركون مخاوفهم حول “سلامة النفسي” في عالم يُشجّع على تبادل كل تفاصيل الحياة، متسائلين عن إمكانية الاستفادة من هذه المنصات دون أن تصبح مصدر قلق. يقترحون فهم أعمق لطبيعة المشاعر والمحتوى الذي نختاره لنشاركة، وتشجيع بيئة رقمية تدعم التقدير والاحترام.
يُؤكّد المشاركون على ضرورة بناء بيئة رقمية “سامية للذات” تعزز الشعور بالقيم الشخصية وتدعم احترام الذات، وذلك من خلال توجيه المحتوى نحو التقدير والاحترام، لتحويل أدوارنا كمستخدمين إلى مسارات تُفيدنا على المستوى النفسي والإنساني.
إقرأ أيضا:جينات المغاربة بين الواقع العلمي والخرافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أعمل فى شركة خضروات وفواكه في المحاسبة ويوجد قسم تبريد البضاعة (مخزن) يعمد المحاسبون والقائمون ع
- جدتي أوصت والدتي بالتصدق ومساعدة المحتاجين، وقصدت بها جارة والدتي، وكانت جارتنا في سكننا القديم، وبع
- شاب يبلغ 18سنة أقام علاقة مع فتاة نتج عنها حمل لا يدري هل هو منه أم من غيره؟ فطلبت منه إحضار دواء لإ
- عندي مبلغ من المال ورثته عن أبي ووضعته في البنك في حساب جار بدون فوائد وعلمت أنه يخصم كل عام120 جنيه
- ذهبت إلى الحج وأكملت جميع المناسك إلا طواف الوداع، حيث خرجنا مع الحملة، وبسبب الزحام وصلنا متأخرين ج