في رحلة استكشافية عبر أعماق الذكاء الاصطناعي، نجد جذوره تمتد إلى أوائل القرن العشرين حين شرع العلماء في محاكاة القدرات الإنسانية كالاستنتاج والتعلم وحل المشاكل بواسطة الحواسيب. كان برنامج “تuring Test” الذي قدمه آلان تورينج علامة فارقة بارزة تؤكد على قدرة الكمبيوتر على تقليد التفكير البشري. ومنذ تلك اللحظة، شهد العالم تقدماً سريعاً في مجالات مثل الشبكات العصبونية الاصطناعية والخوارزميات التعلم الآلي ومعالجة اللغات الطبيعية.
يمكن تصنيف أنظمة الذكاء الاصطناعي إلى ثلاث فئات أساسية: الأول ذاكرة ضعيفة تقوم بمهام محددة فقط، الثاني ذو ذكاء عام قادر على فهم العالم بنفس الطريقة التي يفهم بها الإنسان، وأخيراً الثالث ذو ذكاء خارق تفوق قواه المعرفية أي بشر حي. لكل منها تطبيقات فريدة تتطلب مستويات متفاوتة من القوة الحسابية وفهم عميق للمحيط الخارجي.
إقرأ أيضا:اتحادية قبائل الشياظمةلقد اجتاح الذكاء الاصطناعي مختلف القطاعات بدءاً من الصحة العامة ووصولاً إلى الأعمال التجارية الغير تقليدية. فهو يُستخدم الآن في التحليل الدقيق لصور الأشعة السينية لمساعدة الأطباء في التش
- جيرالدين، نيوزيلندا
- Billboard Global 200
- السلام عليكم ورحمه الله وبركاته السؤال هل يجوز فتح صالون نساء للتجميل ؟ وجزاكم الله خيرا .
- لي صديقة لبست غطاء الرأس مدة أقل من سنة ثم خلعته...وهي لم تكن ملتزمة جدا قبل خلعه ولم تكن ملتزمة بشر
- هل يجوز الصلاة بثوب عليه دم، علما بأن هذا الدم يخرج من ظهري يوميا بسبب حبوب الشباب؟