تشهد رحلة استكشاف أعماق العلوم تطوراً مذهلاً في مجال الفيزياء النظرية والتجريبية، حيث يتواصل السعي لفهم الجسيمات الأولية – تلك اللبنات الأساسية لكل شيء حولنا. يعود هذا المسعى إلى القرن التاسع عشر، وقد شهد العديد من اللحظات التحويلية الهامة. كانت تجارب القرن العشرين الأولى خطوة أولى مهمة، بينما أتاحت الاكتشافات الحديثة باستخدام الأشعة تحت الحمراء والموجات الزلزالية رؤى جديدة. أسست أفكار كوبرنيكوس والجاليليو لمنظور حديث للجسميات الفلكية، ولكن كان لنيوتن دور حاسم بتقديم نظرية الجاذبية العامة عام 1687، مما أتاح فهماً أعمق لحركة الأجرام السماوية والأرضية.
وفي ثمانينيات القرن الماضي، طرح مايكل فايجنباوم وآلان غيتس رؤية مبتكرة لبنية الذرات وقوى التفاعل بين جزيئاتها الداخلية، مبنيًا على عمل سبتر وجنر اللذين حددا الإلكترون والنيوترون باعتبارهما جسيمتان أساسيتان. ومع ذلك، فإن إدراك أن نوى الذرات تحتوي أيضاً على بروتونات وأيونات (الآن معروفة باسم النيوترينو) يرجع إلى جهود أدريان بويزر وغيره في ثلاثين
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُ- أعمل في محافظة بعيدة عن المكان الذي نعيش فيه ـ أنا وزوجتي وطفلتان لنا ـ ونظام عملي سبعة أيام عمل في
- عندي وساوس في العبادة, والخوف من الذنب, وعليّ قضاءٌ من رمضان, وقد صمته كاملًا, وفي آخر يوم وسوس لي ا
- نحن أسرة مكونة من عدد من الأبناء والبنات، وجميع البنات متزوجات، والوضع الصحي لوالدي ووالدتي سيئ جدا،
- بالأصل ترنسيني
- أنا من المتابعين لموقعكم، وأتصفحه صباحًا قبل بدء العمل, وأطلع على ما استجد من فتاوى، والحقيقة أنه اس