تستعرض الدراسات النفسية الحديثة مجموعة متنوعة من الاستراتيجيات الذهنية المعروفة بالحيل الدفاعية اللاواعية، والتي تعتبر أدوات رئيسية لاستيعاب وتخفيف التأثيرات السلبية للتجارب المؤلمة والصدمات النفسية. يُقسم علماء النفس هذه الحيل إلى عدة فئات بناءً على وظائفها وآثارها المختلفة. أحد هذه الأنواع هو “الرفض”، حيث يتجاهل الفرد واقعاً مؤلماً لصالح حالة ذهنية أكثر راحة وأماناً، وقد يتجلى ذلك في حالات فقدان الذاكرة قصيرة الأمد. بالإضافة إلى ذلك، هناك استراتيجية تسمى “التبرير”، إذ يسعى الأفراد لشرح أفعالهم بأسباب منطقية بغض النظر عن الأخلاقيات، لتحقيق إحساس داخلي بالقانونية. بينما يعمل النوع الثالث، وهو “الإسقاط”، على نقل المشاعر والسلوكيات غير المرغوبة إلى الآخرين للهروب من تحمل المسؤولية الشخصية.
إقرأ أيضا:إقبال بنات اللاعب الدولي رونالدوعلى تعلم العربيةومن بين تلك الحيل أيضًا “التحقير” الذي يخفف من قيمة الخوف أو الخجل المرتبط بمواقف معينة بتصغير حجمها مقارنة بواقعيتها، مما يوفر وهم التحكم. أما “التحول” فهو إعادة توجيه الطاقة العاطفية الغاضبة نحو هدف مختلف تمامًا عن المصدر الأساسي للغضب. وفي المقابل، يلجأ البعض لـ
- أنا أُصلي في مسجد جماعة –ولله الحمد-، وفي فصل الشتاء يتساهل الإمامُ كثيرًا في جمع الظهر مع العصر، وك
- أريد الاستفسار عن رؤية الموتى في المنام ماذا تعني؟ فالميت الجائع الذي يطلب منك دائما الطعام وتتصدق،
- دورتي منتظمة إلى حد ما، أعرف أنها ستأتي هذا الأسبوع مثلا، ولكن ليس في يوم محدد. جاءني دم بني قبل رمض
- هل قول الزوج لزوجته أنت حرة على سبيل التهديد والوعيد، وكذلك على سبيل أنت حرة التصرف في ذلك الشيء يحد
- بول هولمغرين