تسلط الدراسة الحديثة لأبحاث علم الأحياء الضوء على أهمية الجينات البشرية باعتبارها المحرك الرئيسي لعملية الحياة. حيث تحمل هذه الجينات التعليمات اللازمة لتحقيق خصائص فردية عديدة، منها الصحة والعمر المتوقع والتوجه نحو الأمراض. تتمثل آلية عمل الجينات في عملية تسمى “التعبير الجيني”، والتي تنطوي على نسخ المعلومات الموجودة في جزيء DNA (حمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين) إلى RNA (حمض ريبوزي)، ثم ترجمة تلك المعلومات إلى سلاسل أحماض أمينية لبناء البروتينات المختلفة ذات الأدوار المتنوعة داخل جسم الإنسان.
من الناحية الصحية، يمكن للطفرات الجينية أن تؤدي مباشرة إلى أمراض وراثية نتيجة عجز خلايا الجسم عن تصنيع بروتيناتها بشكل فعال. علاوة على ذلك، تلعب الاستعدادات الوراثية دوراً مهماً في زيادة احتماليات الإصابة بأمراض مرتبطة بعوامل خارجية كالعادات الغذائية السيئة والتعرض للإشعاعات المسرطنة. وعلى الرغم من تأثيرات الجينات الواضحة على صحتهم العامة، إلا أنه ليس بالإمكان تجاهل دور البيئة المؤثر أيضاً؛ إذ تستطيع العوامل الخارجية مثل نمط الغذاء والحركة النفسية تعديل نشاط التعبير الجيني بطريقة ربما تفيد الصحة أ
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزّلافة- إستر هاولاند
- عند القراءة بصوت منخفض في الصلاة تكون بعض الحروف التي تخرج من نفس المكان لا تظهر بشكل واضح، مثل: قول
- لي صديقة أصيبت بوسواس شديد جدا وكوابيس، فظنت أنها كفرت وأن الله لن يقبلها، وكان هذا قبل شهر رمضان فل
- أنا أحب أن أقرأ القرآن وأجهر به، وأحياناً يُطلب مني أن أقرأ لحسن صوتي، وخطيبتي السابقة كانت تطلب مني
- تعقيبا على رسالتي التي أرسلتها لكم حيث إني الزوجة الأولى وقد سافر معي زوجي لبلد وترك زوجته الثانية ل