في رواية “البحث عن وليد مسعود”، يستعرض الكاتب رحلة تطور شخصية وليد ببراعة فائقة، حيث يتعامل مع مختلف التحديات الاجتماعية والداخلية التي يواجهها الشباب في عالمنا المعاصر. تبدو شخصية وليد غير ثابتة بل ديناميكية ومتغيرة باستمرار، وهو ما يعكس بدقة الطبيعة المعقدة للنفس البشرية. من خلال مواجهة المشاعر الصعبة مثل الخوف والأمل واليأس والألم، نرى كيف تنمو وتتطور شخصيته.
بالإضافة إلى التركيز على الجانب النفسي للشخصية الرئيسية، تستكشف الرواية العديد من القضايا المجتمعية المثيرة للقلق. تشمل هذه الموضوعات العنصرية والطبقية والإقصاء الاجتماعي، والتي يتم تناولها بنظرة ناقدة لمجتمعنا الحالي. تساهم هذه الاستكشافات في رسم صورة واضحة لحاجة ملحة لتغيير جذري نحو تحقيق العدالة الاجتماعية الأكثر شمولاً ورحمة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العود الصنابيمن منظور بلاغي، تتمتع الرواية بلغتها الغنية المفعمة بالأوصاف الحسية التي تصور الحياة اليومية لشخصيتها المركزية بأسلوب حيوي وجذاب للقراء. كما تلعب عناصر التشويق والدراما دوراً هاماً في إبقاء الجمهور منخرطًا ومستمتعًا بالقصة حتى نهايتها المؤثرة وغير المتوقعة.
- متزوج منذ 4 سنوات، ومعي ولدان، أحدهما عمره سنة وشهران، والثاني عمره 3 سنوات، وعمري35 سنة، وعمر زوجتي
- العربي الملائم: "جوليان جوكينت: سياسي بلجيكي ومهندس بلدية أوسن"
- Valdidentro
- أنا فتاة عمري 23 عاما، مسلمة، والحمد لله، لدي ميول فظيع تجاه الأولاد، خصوصا إن أعجبت بأحد. أشعر بضعف
- أنا فتاة عمري 24 عاما ومخطوبة لشاب تقي، توفي والدي وأنا عمري 10 سنوات، و تركني أنا وأختي لأمنا التي