يستعرض النص العلاقة المعقدة بين الحضارة والتكنولوجيا، موضحاً كيف كانت التكنولوجيا محركاً أساسياً لتطور البشرية منذ العصور البدائية حتى العصر الرقمي الحديث. يبدأ النص بتحليل الأدوات البدائية مثل الرماح والأسلحة المصنوعة يدوياً، وكيف سهّلت هذه الابتكارات عملية الصيد ودعمت نمط الحياة قبل ظهور الزراعة. ثم ينتقل إلى اكتشاف النار الذي مكّن من طهي الطعام، مما عزز الصحة العامة وزيادة القدرة المعرفية للإنسان. مع تطور الزراعة، ظهرت مجتمعات أكثر تعقيداً وتخصصاً مهنياً، مما أدى إلى نمو المدن وعصر النهضة الأوروبي. اختراع الكتابة كان نقطة تحول أخرى، حيث سجلت الأفعال الإنسانية وأثرت على الطابع الاجتماعي للحضارة. في القرن الخامس عشر، شهدت أوروبا ثورة معرفية بفضل اختراع الطباعة، التي دعمت التصنيع والصناعة التجارية. في القرن العشرين، حققت صناعة الطاقة الكهربائية تقدمًا هائلاً، بينما وفرت الاتصالات عبر الموجات الكهرومغناطيسية والراديو والإنترنت تواصلاً عالمياً. يخلص النص إلى أن التكنولوجيا ليست مجرد أدوات بل هي جزء من السياق الاجتماعي والنفسي والثقافي، وأن استخدامها يتطلب حرصًا ودقة لتجنب الآثار الجانبية غير المرغوبة وتحقيق رفاه المجتمعات وتحقيق أهداف مشتركة مع دول أخرى.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة – جدل بسبب كتاب مدرسي يتضمن درسا في التقبيل لتلاميذ الإبتدائي في المغرب- أنا فتاة عمري 23 ابتلاني الله بوسواس في الصلاة والطهارة من 10 سنوات فأكثر، أحيانا أستطيع السيطرة على
- أنا مريضة بمرض التصلب العصبي المتعدد، رحت مع الوالد الله يحفظه إلى مستشفى لقلع ضرسي، وقبل أن أصل نذر
- لقد طلقت زوجتي ثلاث طلقات، وقد أصدرت دار الفتوى فتوى ببطلان جميع الطلقات رغم أنها متفرقة، وذلك بسبب
- عندي أخ كبير في السن عمره 86 سنة، وعنده زوجة مريضة بالسكري، والزهايمر، تحب الخروج وأكل الحلويات، ولا
- هل ذكر اسم الله مع الموسيقي كفر؟ وهل أي من المستمع أو القائل كافر؟ وما حكم ذكر نشيد أسماء الله الحسن