في السنوات الأخيرة، برزت أهمية النظام الغذائي الصحي في تحقيق العافية النفسية كعامل رئيسي في مجال الصحة العامة. يشير هذا الاتجاه إلى أن الطعام الذي نستهلكه له تأثير مباشر على حالتنا العقلية وسلوكياتنا اليومية. دراسات حديثة تؤكد أن التوازن الدقيق للإندورفين والأكتيوبامينات – وهي مواد كيميائية طبيعية تنتجها أجسامنا – يتأثر بنوعية وكمية المغذيات التي نستهلكها. الأطعمة الغنية بالأوميغا مثل الأسماك الدهنية والمكسرات وبذور الشيا تساعد الجسم على إنتاج هذه المواد الكيميائية، مما يحسن المزاج ويعزز الشعور بالرفاه العام.
بالإضافة إلى ذلك، تلعب بكتيريا الأمعاء دورًا حاسمًا في صحتنا العقلية عبر “محور الأمعاء والدماغ”. البروبيوتيك، المتوفرة بوفرة في الزبادي ومنتجات أخرى، تدعم وظيفة المخ وتعزز الاستقرار النفسي. بالمقابل، اتباع نظام غذائي غني بالأطعمة المُعالجة والسكر قد يساهم في زيادة مستويات التهابات طويلة المدى، الأمر الذي يرتبط بعدد كبير من المشاكل الصحية بما فيها اضطرابات النوم والوزن ومشاكل القلب.
إقرأ أيضا:شَرويطة (قطعة القماش المقطوعة)لتطبيق هذه الأف
- إخواني في الله، اليوم كنت أصلي بعض النوافل ابتغاء التقرب من الله، وكنت في كل سجدة أدعو الله: «اللهم
- من دعا بشيء أثناء الصلاة مثل الدعاء بأن تكون فتاة زوجته الصالحة وهو يعرفها من قبل، وأثناء الدعاء تذك
- جزاكم الله خيرا، كنت نفساء في رمضان لكني طهرت في اليوم العشرين، وصمت الـ 21 منه -أي: 10 أيام الأخيرة
- ما حكم أن لعب المرأة لرياضة تنس الطاولة ـ البينغ بونغ ـ مع العلم أن من يدربها رجل، ولا توجد لاعبة أخ
- نحن 3 أصدقاء شركاء في عمل تجاري، وأنا ممول رأس المال، أقيم خارج البلد الذي يقام فيه العمل. وحاليا يو