تسلط هذه المقالة الضوء على العلاقة المعقدة بين الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، حيث تستعرض مجموعة من التحديات الأساسية وتقترح حلولًا محتملة للتخفيف منها. يتناول المؤلف قضية قابلة الاختراق، موضحًا كيف يمكن للمهاجمين استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي المدربة على بيانات مسروقة لتنفيذ عمليات تصيد احتيالية أكثر دقة. بالإضافة إلى ذلك، يشير إلى خطر الاعتماد المفرط على القرارات المبنية على الذكاء الاصطناعي في أنظمة الدفاع عن الشبكات، والتي قد تؤدي إلى فشل النماذج أو سوء فهم البيانات المدربة عليها. علاوة على ذلك، يناقش موضوع خصوصية البيانات الحساسة المستخدمة لتدريب خوارزميات الذكاء الاصطناعي.
وفي الوقت نفسه، يقترح المؤلف عدة حلول لإدارة هذه التحديات. الأول هو تطبيق الدفاعات المضادة من خلال تطوير أدوات ذكية قادرة على الكشف عن الثغرات الأمنية المحتملة ومنع حدوث الأضرار الناجمة عنها. والثاني يكمن في أهمية الشفافية والوضوح في تصميم نماذج الذكاء الاصطناعي، مما يسمح بفهم أفضل لكيفية عملها واتخاذ قراراتها، وبالتالي سهولة تحديد ومعالجة المشاكل الأمن
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟- ما حكم من لا يدفع الضرائب للدولة مع العلم أنه كلما طالت المدة تترتب عليها فوائد ربوية، أضعاف مضاعفة؟
- هل يجوز أن أشتري تأشيرة بقيمة 15مليون لأذهب إلى فرنسا هل تعتبر هذه رشوة وما رأي الدين في هذا الموضوع
- جاء في الفتوى رقم: 49816، قولُكم بجواز قول شخص لآخَر: الله يسمع منك ـ واستدللتُم بقوله تعالى: لَيْسَ
- لقد قام زوجي بحلف يمين ظهار معلق على كذبي عليه، أو إخفائي أمرا عليه، وأنا أخفي عنه أشياء إن عرفها سو
- سألني صديقي والألم يعتصر قلبه: ماذا يفعل؟ لقد اكتشف أن أخته وعمرها 18 عاما تتحدث على الشات مع أكثر م