تسلط الدراسة المتعمقة للعلاقة بين الصحة النفسية والنظام الغذائي الضوء على أهمية اتخاذ خيارات غذائية مدروسة للحفاظ على رفاهيتنا الشاملة. تشير الدراسة إلى وجود رابط وثيق بين ما نستهلكه والصحة العقلية للجسم. فالتغذية السليمة، والتي تعتمد أساسًا على الأطعمة الغنية بالمغذيات مثل الفيتامينات والمعادن والألياف، تساعد في الوقاية من الأمراض المزمنة كأمراض القلب والسكر وبعض أنواع السرطان؛ حيث تقلل هذه التغذية من التأثير السلبي لهذه الحالات على الصحة النفسية للمصاب بها.
بالإضافة إلى ذلك، سلطت الدراسة الضوء على تأثير بعض العناصر الغذائية محددة على الحالة العاطفية والعقلانية للإنسان. فعلى سبيل المثال، الأحماض الدهنية أوميغا الموجودة بوفرة في الأسماك والبذور والمكسرات تعمل بشكل حاسم داخل الدماغ وتسهم في تحسين المزاج وخفض أعراض الاكتئاب. ومن جهة أخرى، يلعب البروبيوتيك -الذي يوجد بكثافة في منتجات الألبان المخمرة وأطباق الكيمتشي- دوراً رئيسياً في تنظيم عمل الجهاز الهضمي وتحسين الشعور العام بالسعادة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السبيبوفي المقابل، أكدت الدراسة أيضاً على ضرورة تجنب است
- أنا جزائري بصدد المشاركة في مسابقة فكرية قصد الحصول على عمرة وأريد المساعدة من خلال الإجابة على هذا
- أعمل أنا وصديقي أطباء في الولايات المتحدة الأمريكية، وكل منا عنده عيادته الخاصة به بفضل الله تعالى،
- إذا كان لدي صديقة حاسدة، فكيف أتعامل معها - وأنا أشعر بأنها تحسدني في كل شيء- ؟ وكيف أحذر منها ؟
- إذا تعمد الشخص أن يحرف قسمه بالله، فينطق به نطقا غير صحيح؛ لكي يغش في مسألة ما. فهل يحاسب على قسمه؟
- هل الندم في التوبة يمكن أن يكون بثلاثة أمور -كما في العبادة-، ويحدث بتذكّر عقاب الله فقط، أو بالحسرة