تشير الأدلة العلمية الحديثة إلى وجود ارتباط وثيق بين الصحة النفسية ونوع ونوعية الغذاء الذي نتناوله يوميًا. حيث يؤكد خبراء الصحة أن النظام الغذائي يلعب دورًا محوريًا في الحفاظ على رفاهيتنا النفسية جنبًا إلى جنب مع حالتنا الجسدية. ويبدو أن الحميات الغربية المعتمدة على اللحوم المصنعة والأطعمة عالية السكر والمعالجة تساهم في ارتفاع معدلات اضطرابات الصحة النفسية كالقلق والاكتئاب. وعلى النقيض من ذلك، فإن اتباع حمية متوازنة وغنية بالخضروات والفواكه والبروتينات النباتية والحبوب الكاملة يمكن أن يساعد في منع تلك المشاكل وتعزيز الوضوح العقلي والصحة العامة للأذهان. ومن الأمثلة المحددة على ذلك، تعد الأحماض الدهنية أوميغا الموجودة بوفرة في الأسماك الدهنية والمكسرات وبذور الشيا ضرورية للاستقرار العاطفي وخفض أعراض القلق. بالإضافة إلى ذلك، تلعب مكملات غذائية مثل المغنيسيوم وفيتامين “د” أدوارًا أساسية في دعم الصحة النفسية؛ إذ يعمل الأول كمضاد للتوتر ويخفض مستوى هرمون الضغط الكورتيزول، بينما يعزز الثاني الناقل العصبي سيروتونين المسؤول عن تنظيم المزاج العام.
إقرأ أيضا:الإتحاديات القبلية الأوفر في الجنوب الشرقي المغربي: الروحة، ايت عطى، ولاد يحيى- السؤال هو أني قرأت فتاواكم بعدم إمامة صاحب المرض (سلس البول أو الريح) فكيف نوفق هذه الفتوى مع القاعد
- بسم الله الرحمن الرحيم سؤالي حوال الزكاة أنا صاحب مؤسسة أخرج الزكاة كل سنة في شهر رمضان الكريم وأقوم
- صديقي عنده مال كثير جدًّا يزيدُ على النِّصاب، وعنده أيضًا شقق سكنيَّة للتِّجارة، وكلّ سنة في شهر رمض
- أنا بنت عمري20 عاما تعبت من أهلي، ولا أحس بأنهم أهلي، ولم أعد أطيق البيت، فأمي ليست هنالك كلمة سيئة،
- لي ابن خطب فتاة، وهذه الفتاة متدينة إلى أقصى درجة من التدين، إلا أني رأيت منظرا استفزني ولم أتقبله و