لقد أثرت التكنولوجيا الحديثة تأثيراً عميقاً ودقيقاً على مختلف جوانب حياة الأفراد اليومية، حيث غيرت الطريقة التي نتواصل بها ونعمل ونتعلم ونستهلك. فقد سهّلت وسائل التواصل الاجتماعي الاتصال الشخصي السريع لكنها جلبت أيضاً مخاطر مثل نشر الشائعات واستغلال البيانات الشخصية. ومن ناحية أخرى، أظهرت جائحة كوفيد-19 أهمية العمل عن بعد والتعليم الإلكتروني، رغم وجود تحديات متعلقة بأمن البيانات وخصوصيتها. كما أدى الذكاء الاصطناعي إلى تحسين العمليات التجارية والصناعات المختلفة ولكنه يطرح قضايا أخلاقية محتملة وخسائر وظيفية بشرية. بالإضافة إلى ذلك، ساعدت التقنيات الجديدة في تطوير حلول بيئية مستدامة، مثل مصادر الطاقة المتجددة وتقنيات إعادة التدوير المحسنة. وعلى الرغم من الإنجازات الكبيرة لتكنولوجيا المعلومات، فإن إدارة آثارها الجانبية الضارة ضرورية لضمان مجتمعات صحية وسعيدة ومتوازنة اجتماعياً وعاطفياً. إن فهم العلاقة بين التقدم التقني وصحتنا العامة يعد خطوة حاسمة نحو تحقيق عالم أفضل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدغل- ما حكم من أتى امرأته في دبرها؟.
- Mouchès
- تزوجت وعمري 17عاما، وأمي مريضة، وزوجي عاطل عن العمل لمدة سنة، ولم أزك ذهبي، وكانت قيمته 5 آلاف دينار
- أنا امرأة متزوجة، وموظفة، أنفق على والديّ الفقيرين، ولديّ أخوات متزوّجات لا يشاركن في النفقة، ولا ير
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: أم، وزوجة، وابن، وثلاث بنات، وأخ شقيق، وأربع أخوات شقيقا