يستعرض النص رحلة تطور الذكاء الاصطناعي منذ بداياته المتواضعة في القرن العشرين وحتى دوره الحالي في الحياة اليومية. بدأ هذا المجال كفرع فكري للرياضيات وعلم النفس، حيث سعى علماء مثل آلان تورينج ومارفين مينسكي إلى بناء آلات قادرة على التفكير والتعلم. في الخمسينيات والستينيات، شهدنا ازدهار الروبوتات وبرامج ألعاب الكمبيوتر البسيطة التي تعتمد على قواعد محددة مسبقًا. ثم جاءت مرحلة التعلم الآلي في السبعينيات والثمانينيات، والتي سمحت للآلات بالتعلم والتكيف مع البيانات الجديدة دون تدخل بشري مباشر. ومع بداية العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين، ظهرت الشبكات العصبونية العميقة، مما أتاح لأجهزة الحاسب القيام بمهام معقدة مثل فهم اللغة الطبيعية ورؤية الأشياء. اليوم، يُستخدم الذكاء الاصطناعي في مجالات متنوعة مثل الصحة الرقمية والنقل الذكي وأنظمة الدفاع، مما يفتح آفاقًا جديدة للإنسانية ويوفر فرصًا هائلة للأجيال المقبلة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حط- نحن نعلم أن حمل الخمر منهي عنه، وأن حامل الخمر مرتكب لإثم عظيم، لكن وللأسف يكثر في بلاد المسلمين وجو
- أعمل في محلات الربح من الإنترنت، ومشتركة في عدة شركات تمنحني أكواد إعلانات أختار منها ما أشاء، فأختا
- صديقتي المصرية أتاها خاطب سعودي, والسعودية رفضت زواج الأجانب, وقد كان منتظرًا الموافقة, وخلال الانتظ
- أنا حامل في الأسبوع السابع، وكنت آخذ موانع حمل؛ لأن بناتي صغيرات، غير أن أخا زوجي رزق طفلتين، منهما
- أعاني من الوسواس القهري، والوساوس تهاجمني كل وقت: في النوم، وفي الصلاة. طوال اليوم أسمع سبا بداخلي ل