في عصر الثورة الصناعية الرابعة، يُعتبر الذكاء الاصطناعي أداة محورية في تحسين الصحة العامة من خلال تطوير تقنيات طبية متقدمة. يُستخدم الذكاء الاصطناعي لتشخيص الأمراض بدقة وسرعة فائقة، حيث تُحلل خوارزميات التعلم الآلي البيانات الطبية الشاملة مثل الاختبارات المعملية والأشعة، مما يساعد في الكشف المبكر عن الأمراض الخطيرة ويقلل الحاجة إلى العمليات التشخيصية الغازية والمكلفة. بالإضافة إلى ذلك، يلعب الذكاء الاصطناعي دوراً حاسماً في تصميم العلاجات الشخصية للمرضى، حيث يُحدد الخطة العلاجية الأكثر فاعلية بناءً على بيانات شخصية لكل مريض، مما يحقق نتائج علاج أفضل مع الحد من الآثار الجانبية الضارة. كما تُستخدم الروبوتات الموجهة بالذكاء الاصطناعي في العمليات الجراحية لأداء عمليات دقيقة ومعقدة بدرجة عالية من الدقة. وأخيراً، يحسن الذكاء الاصطناعي إدارة الرعاية الصحية عبر مراقبة الحالة الصحية للمرضى بانتظام عن طريق أجهزة الاستشعار القابلة للارتداء، مما يتيح اتخاذ قرارات عاجلة بشأن العلاج.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المَجْمَر- هل صحيح أن المالكية يجيزون النمص والتنمص للمرأة ؟!
- سؤالي هو: ما صحة حديث النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- عندما قال لعائشة -رضي الله عنها-: (حبي لك كعقد
- كان لي ماض، وبعد الزواج نسيته، ولكنه ظل يلاحقني، فكذبت على زوجي وقلت له إن هذه العلاقات قامت بها صدي
- أنا مقبلة ـ إن شاء الله ـ على الزواج، فهل يمكن أن أشغل أناشيد طيور الجنة بالإيقاع، لأنه لا توجد فرق
- لدينا في منهج اللغة العربية في بلدي شيء يُدعى «استخراج مظاهر الجمال»، مثل: أسلوب توكيد، أسلوب نداء،