يستكشف مجال الاقتصاد السلوكي، الذي يمزج بين الأساليب النفسية والإحصائية، الطبيعة غير العقلانية أحيانًا للقرارات المالية. تبرز ثلاثة أعمال أدبية رئيسية في هذا المجال أهمية فهم الدوافع النفسية خلف التمويل الشخصي والاستثماري. أولاً، “التحيزات المعرفية” لكانيمان وهربيرشتاين يكشف عن تأثيرات الانحيازات المعرفية مثل التأكيد والاعتماد الاجتماعي على اتخاذ القرارات الاستثمارية. ثانياً، يتناول “العاطفة والعقل: سيكولوجية المال والاستثمار” لشيشولم وهايلبراند تأثير المشاعر كالخوف والجشع على قرارات الاستثمار ودور التحكم بالمخاطر المرتبطة بها. أخيراً، تستقصي دراسة ماركانتي وميلر ويجينر “الثقة الزائدة”، أحد أشكال انحياز الثقة بالنفس الشائع بين المستثمرين، مؤكدين الحاجة لمواجهته لمنع انتشاره بين عامة السكان. توفر هذه الكتب الرائدة نظرة ثاقبة للسلوك البشري داخل البيئة الاقتصادية العالمية، مما يعزز قدرتنا على تحقيق نجاح أكبر وتحقيق مكاسب إحصائية ملحوظة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الماكلة- أنا سافرت من اليمن إلى مكة وكنت غائبة عن زوجي قرابة السنة وكان زوجي في السعودية ووصلت إلى السعودية و
- تقوم الحكومة في أقليم كردستان العراق بتقديم القرض (سلفة العقار) لإنشاء المساكن مبلغها (15,000,000) د
- ذهبت لأشتري سيارة إيجار تنتهي بالتمليك فقالوا ادفع دفعة 4000 ريال، ثم إيجار 670 ريالا ودفعة أخيرة 12
- ما رأي أهل العلم في زوجة صالحة تعرف الله، وتتعبده على أكمل وجه، ولكن في علاقتها داخل بيتها تتوسع في
- أنا أعاني من مشكلة، وهي أني كل ما أرى كافرا يفتري الأكاذيب والضلال، ويستهزئ بالأديان، وديننا الكريم؛