في النص الذي يتناول قصة سيدنا يوسف عليه السلام، تبرز شخصية “زليخا” كمركز اهتمام رئيسي. زليخا، المعروفة أيضًا باسم زليخا بنت عازر، كانت الزوجة الثانية لزوجة فرعون مصر في ذلك الوقت. رغم موقعها الاجتماعي المرموق وحياتها الفاخرة، أصبحت زليخا معجبة بسيدنا يوسف بسبب جماله وشخصيته النبيلة. حاولت عدة مرات إغواء يوسف لكنه ظل ثابتًا في إيمانه ولم يستجب لمحاولاتها. هذه التجربة أثبتت قوة أخلاقه وقدرته على مقاومة المغريات الخارجية. وفي النهاية، أدى تصرفاتها الخاطئة إلى سقوطها عندما تم الكشف عن نواياها السيئة تجاه النبي يوسف.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- العربي الملائم: الواقعية النيوكلاسيكية في العلاقات الدولية
- هل لمن قسى قلبه أو ران على قلبه أو لمن ختم الله على قلبه من توبة ؟ أم أن الله لا يوفقه إلى التوبة؟ و
- كيف أقدر أواظب على الصلاة و الصيام؟
- ما حكم بحث المرأة في السجل المدني؛ لتعلم إذا كان زوجها متزوجًا بأخرى أم لا؟ وهل يعد هذا من التجسس؟ و
- ما حكم إكمال الذكر أثناء الشروع في الوضع الذي يليه في الصلاة، مثل أن أكمل قول: رب اغفر لي ـ وأنا أشر