ستار الكعبة، المعروف باسم الكُسوة الشَّريفة، هو غطاء يُكسى به الكعبة المشرفة سنويًا. يُطلق على هذا الغطاء في المعجم الوسيط اسم “الكسوة”، وهو الثوب الذي يُستتر به ويُتحلَّى. وقد ذهب بعض أهل العلم إلى عدم جواز أخذ أي شيء من كسوة الكعبة لأنها مُهداة إليها ولا يصح أن ينقص منها شيء. تُنسجم تسمية أستار الكعبة بالكسوة من حيث الدلالة اللغوية؛ ففي اللغة، أستارٌ وسُتُورٌ وسُتُر جمع، ومفردها سِتْر، وهو الحجاب الذي يُستتر ويتغطّى به.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم من يعتقد أن البيرة ليست خمرا؟ وهل يكفر بذلك؟.
- هل يجوز للمرأة الوقوف على قارعة الطريق لغير حاجة ملحة؟ وبارك الله فيكم وسدد على طريق الحق خطانا وخطا
- هل يحق للمرء أن يأخذ من تركتة أخي زوجته؟.
- جائزة اليونيسيف للصورة السنوية
- مسألة نحتاجها قبل رمضان. عند(م) ح «من أصبح منكم اليوم صائما، قال أبوبكر: أنا.» هل يشمل هذا صيام رمضا